Joud
Joud

نحارب الإقصاء الإجتماعي والإقتصادي عبر التربية والتكوينات المهنية

الطريق إلى المدرسة

 يجد التلاميذ أنفسهم مجبرين على قطع مسافات طويلة مشيا، غالبا في ظروف مناخية صعبة، حيث لا خيار أمامهم سوى المشي أحيانا لأكثر من ساعتين من أجل الذهاب للمدرسة. ففي غياب وسائل النقل، يقع التلاميذ المنحدرون من المناطق النائية ضحية للهدر المدرسي. في العالم القروي، يتوجب على بعض الأطفال المشي أحيانا لأكثر من ساعتين يوميا للذهاب للمدرسة. لهذا السبب، تتجند جمعية جود للمرأة والأسرة والطفولة لمنح حافلات مدرسية وتقدم المحروقات كهبة وتساهم في مصاريف تشغيل المركبات من أجل تسهيل الولوج للمدارس في الوسط القروي وتتيح بذلك للجميع ولوج للمدرسة.